منتدى ونلقى الاحبة

هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.





2 مشترك

    الإعجاز العلمى لذكر الرقم 7 فى القرآن الكريم

    الملك الحزين
    الملك الحزين
    مشرف مميز مؤسس
    مشرف مميز مؤسس


    ذكر عدد المساهمات : 88
    نقاط التميز : 5770
    السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل : 15/08/2010
    العمر : 39

    الإعجاز العلمى لذكر الرقم 7 فى القرآن الكريم Empty الإعجاز العلمى لذكر الرقم 7 فى القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف الملك الحزين الخميس أغسطس 19, 2010 6:52 pm

    الـقــرآن يـتـحــدّى

    ولو أُضيفت الألف لهذه الآية أو حُذفت من تلك الآية لانهار هذا البناء القرآني المُعجز، أليست هذه الحقائق دليلاً واضحاً على استحالة الإتيان بمثل القرآن ؟ لذلك نجد قول الله تعالى متحدياً الإنس والجن:{قل لئن اجتمعت الإنس والجن على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله ولو كان بعضهم لبعضٍ ظهيراً}[الإسراء:88]. في هذه الآية نجد نظاماً سباعياً عجيباً، فعندما نعبِّر عن كل كلمة بعدد حرفها نجد عدداً شديد الضخامة يقبل القسمة على سبعة !

    إن العدد الذي يمثل حروف هذه الآية مصفوفة هو عدد مكون من 21 مرتبة وهو: 545321552634523415632 هذا العدد الضخم من مضاعفات العدد سبعة!. وحتى عندما نجزِّئ الآية لثلاثة مقاطع نجد النظام ذاته يتكرر بصوره مذهله:

    1. (قل لئن اجتمعت الإنس والجن): العدد الذي يمثل صفّ حروف هذه الآية هو 415632 من مضاعفات الرقم سبعة.

    2. (على أن يأتوا بمثل هذا القرآن لا يأتون بمثله): العدد الذي يمثل صفّ حروف هذا المقطع هو: 552634523 من مضاعفات العدد سبعة.

    3. (ولو كان بعضهم لبعض ظهيرا): العدد الذي يمثل هذا المقطع هو 545321 من مضاعفات العدد سبعة مرتين ! وهذا للتأكيد على أنهم و لو اجتمعوا فلن يأتوا بمثل القرآن.

    الحقائق كثيرة وكثيرة جداً، ولكن دائماً نقتصر على الروائع من عجائب هذا القرآن الذي لا نهاية لأسراره. وصدق الله القائل عن كتابه {إنه لقول فصل}[الطارق:13]، وانظر معي إلى عدد أحرف كل كلمة من كلمات هذه الآية: 343 إن هذا العدد هو تماماً سبعة في سبعة في سبعة !

    وهنا نتذكر قول الرسول الأعظم صلى الله عليه وسلمSadإن هذا القرآن أنزل على سبعة أحرف)[البخاري ومسلم].



    الـلـه يـتـجـلـى فـي كـتـابـه

    دائماً مفتاح أيَّة معجزة نجده في أول آية من كتاب الله وأول سورة منه. وبما أن الله تعالى هو الذي أنزل سورة الفاتحة التي لا تصح الصلاة إلا بها، جعل فيها دلالات واضحة على ذلك، فإننا نلمس لفظ الجلالة (الله) تعالى في هذه السورة بلغة الأرقام. فكلمة (الله) تتركب من ثلاثة حروف هي الألف واللام والهاء. عندما نُخرج من كل كلمة من كلمات (بسم الله الرحمن الرحيم) ما تحويه من هذه الحروف الثلاثة نجد العدد 2240، من مضاعفات الرقم سبعة ! فالعدد 2240 هو حاصل ضرب سبعة في 320.



    سـورة الـفـاتـحـة

    الأعجب من ذلك أننا لو طبقنا هذه القاعدة على سورة الفاتحة كاملة، وقُمنا بإخراج ما تحويه كل كلمة من الألف واللام والهاء لتركب لدينا عدد ضخم جداً جداً, هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة ! العدد الذي يمثل توزع أحرف لفظ الجلالة في كلمات سورة الفاتحة كاملة هو عدد من 31 مرتبة وهو يساوي:(4202202120223020022012230322240) هذا العدد على ضخامته يقبل القسمة على سبعة تماماً. إن الشيء الأكثر عجباً، أننا لو قمنا بعدّ أحرف الألف واللام والهاء في سورة الفاتحة لوجدنا تسعة وأربعين حرفاً بالضبط أي (7*×7) !!!



    أول آيـة نـزلـت

    إننا نجد هذا النظام العجيب منتشراً في آيات القرآن، فأول آية نزلت على قلب الحبيب المصطفى محمد صلى الله عليه وسلم هي:{اقرأ باسم ربك الذي خلق} تتجلى في كلماتها كلمة (الله)، فعندما نعبر عن كل كلمة بما تحويه من أحرف (الله)-الألف واللام والهاء- نجد العدد: 12012 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة بالاتجاهين كيفما قرأناه من اليسار أم من اليمين.



    مـعـجـزة لـفـظ الجلالة

    إن أول مرة ذُكر فيها لفظ الجلالة في القرآن في أول آية منهSadبسم الله الرحمن الرحيم) وآخر مرة ذكر لفظ الجلالة في القرآن في الآية الثانية من سورة الإخلاصSadالله الصمد). والعجيب أن مجموع عدد أحرف هاتين الآيتين هو 28 حرفاً أي 7×4، ومجموع عدد أحرف لفظ الجلالة الألف واللام والهاء في هاتين الآيتين هو 14 حرفاً أي 7*2.

    إن التوافق الأغرب للعدد سبعة نجده في عدد السور من الفاتحة إلى الإخلاص ,تأمل عدد أحرف كلمة (الفاتحة) هو سبعة، وعدد أحرف كلمة (الإخلاص) هو سبعة أيضاً. وعدد السورهو 112 سورة من مضاعفات العدد سبعة، وعدد الآيات من (بسم الله الرحمن الرحيم) وحتى آية (الله الصمد) هو بالتمام والكمال 6223 آية، وهذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة مرتين !!



    أسـمـاء الـلـه الـحـسـنـى

    من الآيات العظيمة التي تتحدث عن الله وأسمائه وصفاته قول الحق تعالى:{هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار المتكبر سبحان الله عما يشركون}[الحشر:23]، إن عدد حروف الألف واللام والهاء في هذه الآية هي على الترتيب: 17 – 18 – 6 عندما نصفّ هذه الأعداد نجد عدداً جديداً هو 61817 من مضاعفات الرقم سبعة.

    وعندما نخرج من كل كلمة من كلمات الآية ما تحويه هذه الكلمة من الألف واللام والهاء ونصفّ هذه الأرقام نجد عدداً ضخماً من مضاعفات الرقم سبعة مرتين وبالاتجاهين . إن العدد الذي يمثل توزع أحرف لفظ الجلالة – ا ل هـ في الآية الكريمة هو: 0140232323231332241 هذا العدد الضخم يقبل القسمة على سبعة مرتين، ومقلوبه كذلك يقبل القسمة على 7 مرتين!!



    شـهـادة مـن الـلـه

    الله يشهد على وحدانيته فيقول:{شهد الله أن لا إله إلا هو والمائكة وأولوا العلم قائماً بالقسط لا إله إلا هو العزيز الحكيم}[آل عمران:18]. لقد رتب البارئ عز وجل أحرف اسمه الأعظم في كلمات هذه الآية بشكل ينسجم مع العدد سبعة. فعندما نعبِّر عن كل كلمة بما تحويه من الألف واللام والهاء ونصفّ هذه الأرقام نجد عدداً ضخماً من مضاعفات الرقم سبعة وبالاتجاهين أيضاً.



    مَــن أصــدق مــن الـلـه ؟

    إن هذه النتائج المبهرة فعلاً تؤكد صدق كتاب الله القائل:{ومَن أصدق من الله قيلاً}[النساء:122]. في هذا المقطع القرآني نظام مذهل. فعدد حروف كل كلمة مصفوفاً يشكل عدداً هو: 442421 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة مرتين.

    حتى عندما نُخرج من كلمة ما تحويه من أحرف الألف واللام والهاء (الله) نجد العدد 240100 هذا العدد يقبل القسمة على سبعة أربع مرات بعدد أحرف كلمة (الله) !!

    في هذا المقطع عدد حروف الألف 3 وعدد حروف اللام 3 وعدد حروف الهاء 1 فيكون لدينا بعد صفّ هذه الأرقام العدد 133 وهو يساوي سبعة في تسعة عشر ! بقي شيء مهم وهو أن مجموع أحرف لفظ الجلالة في هذا المقطع هو سبعة أحرف بالضبط ! إن هذه الحقائق الثابتة يمكن لأي إنسان أن يراها مباشرة ويتأكد منها مهما كانت لغته، فلغة الرقم هي لغة عالمية لكل البشر، ووجود هذه اللغة في القرآن يعني أنه كتاب عالمي لكل البشر أيضاً.



    أسـرار الـحـروف الـمـمـيـزة

    طالما تساءل العلماء والباحثون عن معنى (الم) في القرآن، وكانت التفاسير دائماً تنتهي بعبارة: الله أعلم بمراده. وفي هذه الفقرات سوف نعرض توافقات مذهلة لهذه الأحرف مع العدد سبعة، فربما كانت هذه الأحرف هي رموز لنظام عجيب اختص الله به كتابه ليكون دليلاً على أن هذا القرآن هو كتاب الله عز وجل. والمؤمن الذي يحب الله ورسوله وكتابه يسعى دائماً لمعرفة عجائب هذا الكتاب ليزداد يقيناً بالله تعالى، فهو القائل:{وقل الحمد لله سيريكم آياته فتعرفونها وما ربك بغافل عما تعملون}[النمل:93].



    آخـر آيـة نـزلـت

    نبدأ هذه المرة من آخر آية نزلت على رسول الله صلى الله عليه وسلم:{واتقوا يوماً ترجعون فيه إلى الله ثم توفى كل نفسٍ ما كسبت وهم لا يُظلمون}[البقرة:281]. لقد أمر الله تعالى نبيه محمداً صلى الله عليه وسلم أن يضع هذه الآية في سورة البقرة، وكما نعلم سورة البقرة تبدأ ب(الم)، فهل نلمس من هذا جزءاً من سرّ هذه الآية ؟ لنبحث عن أحرف ( ألف لام ميم ) في هذه الآية.

    إن عدد أحرف الألف في هذه الآية هو سبعة، عدد أحرف اللام ستة، عدد أحرف الميم خمسة، وتأمل معي هذا التدرج العجيب: 7-6-5. ولكن الأعجب من ذلك أن صفّ هذه الأرقام الثلاثة يعطي عدداً جديداً هو567 من مضاعفات الرقم سبعة.

    (الـم) وأول آيـة

    نأتي الآن إلى أول آية في كتاب الله:{بسم الله الرحمن الرحيم} ففي هذه الآية 3 أحرف ألف و4 أحرف لام و3 أحرف ميم، وبصفّ هذه الأرقام نجد العدد: 343 إن هذا العدد يساوي بالضبط وبالتمام: سبعة × سبعة × سبعة !

    (الـم) وأول سـورة

    ولكن ماذا عن أول سورة في كتاب الله ؟ إن الفاتحة تحتوي على نسب محددة من أحرف الألف واللام والميم وهي: 22-22-15 إن هذه الأعداد الثلاثة عند صفِّها بهذا الترتيب تشكل عدداً جديداً هو: الم: 22 22 15 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة أيضاً. ولكي ندرك أن القرآن كله كتاب مُحكم نذهب إلى السور التي بدأت بـ (الم) وعددها ستة.

    العجيب في هذه السور أن مجموع آياتها هو عدد من مضاعفات الرقم سبعة: البقرة:286 آية، آل عمران: 200 آية، العنكبوت: 69 آية، الروم: 60 آية، لقمان: 34 آية، السجدة: 30 آية، وإلى هذه السلسلة العجيبة من التوافقات مع الرقم سبعة .

    1. إن مجموع عدد آيات هذه السور الستة هو 679 آية أي سبعة في 97.

    2. عندما نصفّ هذه الأعداد الممثلة للآيات نجد عدداً ضخماً هو:

    30346069200286هذا العدد المكون من أربعة عشر رقماً يقبل القسمة على سبعة من دون باقٍ. ومجموع أرقامه المفردة هو بالضبط تسعة وأربعون أي سبعة في سبعة !

    3. هذه السور الستة تحتل موقعاً محدداً بين السور المميزة التسعة والعشرين. فترتيب السور المفتتحة بـ(الم) بين السور المميزة هو: 1-2-15-16-17-18 بصفّ هذه الأعداد نجد عدداً هو: 1 2 15 16 17 18، العجيب أن هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة ثلاث مرات !! سبعة في سبعة في سبعة في 5297847 هذا الناتج النهائي مكون من سبع مراتب ومجموع أرقامه 42 أي 7×6(بعدد هذه السور!).



    الـعـدد سـبـعـة والـحـروف الـمـمـيـزة

    إن الارتباط المذهل مع العدد سبعة لا يقتصر على (الم) بل إن الله تعالى قد جعل حروف اللغة العربية –لغة القرآن- ثمانية وعشرين حرفاً، أي سبعة في أربعة. واختار نصفها أي أربعة عشر حرفاً (7×2) ليجعلها في مقدمة بعض سور كتابه،ولو قمنا بإحصاء هذه الافتتاحيات عدا المكرر منها (أي:الم-الر-حم-...) لوجدناها أربعة عشر (أي 7×2). ولكن نبقى مع سورة الفاتحة والسبع المثاني وهذه العجائب:



    عـجـائـب (الـر)

    1. في كتاب الله عز وجل آية عظيمة هي:{ولقد آتيتُك سبعاً من المثاني والقرآن العظيم}[الحجر:87]. هذه الآية وضعها الله في سورة الحجر التي تبدأ بـ (الر): والعجيب أن توزع هذه الأحرف قد جاء بشكل يتوافق مع العدد سبعة. إن عدد أحرف الألف واللام والراء في هذه الآية هو: 7-4-1 هذه الأرقام عند صفها تعطينا عدداً هو 147 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين !

    2. إن هذه الآية تتحدث عن سورة الفاتحة فهي السبع المثاني، فلو بحثنا في سورة الفاتحة عن أحرف الألف واللام والراء لوجدناها مساوية: 22-22-8 على الترتيب، وهذه الأعداد بدورها تشكل عدداً هو 22282، من مضاعفات الرقم سبعة مرتين أيضاً !

    3. حتى كلمات هذه الآية ترتبط مع كلمات الفاتحة بشكل مذهل، فعدد كلمات الفاتحة هو 31 كلمة، وعدد كلمات الآية هو 9 كلمات وبصفّ هذين العددين نجد: 931 هذا العدد من مضاعفات الرقم سبعة مرتين أيضاً !



    أمّ الـقـرآن

    يقول الرسول الكريم عليه أفضل الصلاة والسلامSadما أنزل الله في التوراة والإنجيل مثل أم القرآن وهي السبع المثاني)[رواه الترمذي]. سوف ندرك من خلال هذه السلسلة من التوافقات العجيبة مع العدد سبعة بعض أسرار أم القرآن - سورة الفاتحة.

    ترتبط هذه السورة العظيمة مع آخر ثلاث سور في القرآن: الإخلاص – الفلق – الناس. ونحن نعلم عظمة هذه السور الثلاث التي كان يكثر من قراءتها صلى الله عليه وسلم.

    لكل سورة من هذه السور رقمين مميزين: رقم السورة وعدد آياتها, وهذه الأرقام ثابتة ويقينيَّة ولا خلاف فيها. إن أرقام آخر ثلاث سور في كتاب الله هي:112-113-114, وعدد آيات كل منها هو:4-5-6, وانظر إلى هذا التدرج المتزايد! أما سورة الفاتحة فرقمها واحد وعدد آياتها سبع آيات. وإلى هذه العجائب:



    عجائب الفاتحة

    1- رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7, ورقم سورة الإخلاص 112 وآياتها 4, بصف هذه الأعداد نجد عددا هو:411271 من مضاعفات الرقم سبعة.

    2- رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7, رقم سورة الفلق 113 وآياتها 5, بصف هذه الأعداد نجد عددا هو:511271 من مضاعفات الرقم سبعة أيضا.

    3- رقم سورة الفاتحة 1 وآياتها 7 ورقم سورة الناس 114 وآياتها 6, بصف هذه الأرقام نجد العدد 611471 من مضاعفات الرقم سبعة مرتين!

    إن هذه الحقائق الثابتة تدل دلالة يقينية على أن سورة الفاتحة هي أمّ القرآن, وارتباطها مع سور القرآن بهذا الشكل المذهل إثبات على أن القرآن هو كتاب الله عز وجَلّ.

    ارتـبـاط مـذهـل

    ومن أسرار فاتحة الكتاب ارتباط رقمها مع آياتها وكلماتها بالرقم سبعة، فرقم سورة الفاتحة 1 وعدد آياتها 7 وعدد كلماتها 31 بصفّ هذه الأرقام نجد العدد 3171 من مضاعفات الرقم سبعة.

    وأخــيــــراً

    ونختم هذا البحث بسؤال: هل يمكن للبشر أن يأتوا بكتابٍ فيه مثل هذه الحقائق المبهرة ؟ لذلك يخاطب البارئ عز وجل كل من يدَّعي أن القرآن ليس معجزاً فيقول: {فليأتوا بحديثٍ مثله إن كانوا صادقين}[الطور:34].


    avatar
    الثانوية الجديدة
    عضو نشيط
    عضو نشيط


    عدد المساهمات : 27
    نقاط التميز : 5161
    السٌّمعَة : 10
    تاريخ التسجيل : 20/08/2010

    الإعجاز العلمى لذكر الرقم 7 فى القرآن الكريم Empty رد: الإعجاز العلمى لذكر الرقم 7 فى القرآن الكريم

    مُساهمة من طرف الثانوية الجديدة الجمعة أغسطس 20, 2010 4:53 pm

    الإعجاز العلمى لذكر الرقم 7 فى القرآن الكريم Post-51212-1271946987

      الوقت/التاريخ الآن هو الجمعة مارس 29, 2024 11:14 am